«عائلة حُكام لورستان والنسب والمُصاهرات مع العوائل الحاكمة والنبيلة»/حسن فائز فوزي
[ملاحظة مهمة: الرقم الموضوع نهاية كل معلومة يشير إلى مصدر تلك المعلومة؛ لذلك سيتم وضع جميع المصادر نهاية المنشور بالترتيب حسب الرقم]
-لقد دام حُكم "أجدادنا" خانات وأتابكة لورستان على أرض بلاد اللُر "الكورد" الفيليين منذ عام 1184م تقريباً، حيث مَنح آنذاك الخليفة العباسي (الناصر لدين الله) حُكم مدينة خرم آباد وأعمالها للأتابك الأول (شجاع الدين خورشيد) وحتى سنة سقوط والي إيلام (پشت كوه) الأخير (غلام رضا خان) «أحد المرشحين السابقين لعرش العراق الملكي»، ومن ثم فشل ثورة أبنه الوالي (أشرف المُلك) يد الله خان نهائياً عام 1930م، لتكون بذلك فترة حكم العائلة على لورستان (أو أجزاء منها خلال بعض الفترات) قد ناهزت الـ746 سنة !
خلال هذه المدة الزمنية الطويلة، حَكم لورستان 25 أتابك خورشيدي، وبعد انتهاء حُكم الاتابكة على يد شاه فارس (عباس الأول) سنة 1598م، أستلم الحكم أحفادهم (أسباطهم) من عائلة الولاة أو الخانات، فوصل للحكم منهم رسمياً 16 خان أو والي، لذلك سيكون مجموع حكام لورستان من أولهم حتى آخر حاكم منهم هو 41 حاكم ما بين والي وأتابك!
لقد أشار المؤرخ الكبير (محمد أمين زكي بك) في كتابه الشهير (تأريخ الدول والإمارات الكوردية/ص166) بشكل صريح ومباشر إلى مدى عراقة أسرة الخورشيديين ومن ثم أحفادهم ولاة لورستان، بالرغم من عدم تمتع حكامهم بالاستقلال الدائم.
حُكام لورستان لم يكونوا ليحكموا هذه البلاد طوال هذه المدة لولا التحالفات والمصاهرات مع عوائل القادة والحكام والملوك المختلفين؛ سواء المحليين منهم، أو حتى العوائل الحاكمة الكبيرة في بعض الأحيان.
لذلك؛ سأقوم بتخصيص هذا المنشور لتبيان "أهم" هذه الزيجات والمصاهرات بالترتيب (من الأحدث حتى الأقدم)، مع إضافة التاريخ والمصادر الموثوقة وبعض الصور كذلك:-
1-المصاهرة مع السلالة القاجارية:
في بداية حكم والي لورستان الـ15 (غلام رضا خان) الذي تولى الحكم سنة 1901م، خلعت حكومة إيران عُمال مدينة بروجرد ومدينة خرم آباد (التي فقدتها عائلة الولاة أيام الوالي العاشر محمد حسن خان)، ونصبت بدلاً عنهم الأمير (أبو الفتح ميرزا سالار الدولة)، أبو الفتح يكون الأبن الثالث لشاه الدولة القاجارية آنذاك (مظفر الدين شاه قاجار) وشقيق الشاه (محمد علي قاجار) الذي سقط سنة 1909م وعم الشاه القاجاري الأخير.
ولأجل تقوية مركزهما، تزوج الأمير (أبو الفتح ميرزا) من السيدة ملكة خانم (قدس الدولة) بنت الحاكم غلام رضا خان (والي لورستان)، فدخلت العائلتان الحاكمتان في علاقة مصاهرة وقرابة، وولد فيما بعد للأمير أبو الفتح وملكة خانم أبن واحد بإسم (محمد رضا ميرزا قاجار)، وبالتالي، فإن حفيد الوالي غلام رضا يكون أحد أبناء عم الشاه القاجاري الأخير[1][2].
سالار الدولة يكون أبن الشاه (مظفر الدين قاجار) أبن الشاه (ناصر الدين قاجار) أبن الشاه (محمد قاجار) أبن الأمير (عباس ميرزا) أبن الخاقان (فتح علي شاه قاجار)، فبالتالي يكون من أمراء السلالة القاجارية التي حكمت إيران لعدة قرون.[2]
2-زواج الحسين خان من بنت الأتابك (شاه وردي خان):
في سنة 1598م، سقط حكم الأتابكة بنو خورشيد بعد حكم دام 4 قرون ونصف، فتولى الحكم حفيدهم وجد عائلة ولاة لورستان (الحسين خان الأول الأكبر)، والذي لقُب بلقب (والي البر والبحر) بعد انتصاراته المتتالية.
تزوج الحسين خان من بنت أتابك لورستان الـ25 والأخير (شاه وردي خان) بعد فترة قصيرة من توليه الحكم، هذا ما عدا أن الحسين خان نفسه يكون أبن بنت الأتابك (جيهانگير شاه) الذي يكون جد الأتابك الأخير (شاه وردي خان).[3]
3-زواج ولي عهد إيران بالأميرة (پيري شاه):
خلال عهد الأتابك اللُري الـ24 (محمدي بك أتابك بن جيهانگير شاه)، حصلت العديد من الأحداث السياسية والعسكرية، والتي لا يسع المجال لذكرها هنا، ولكن على العموم؛ فقد تفرغ الأتابك خلال النصف الثاني من عهده إلى الدفاع عن بلاده بكل حزم ضد هجمات العثمانيين وحلفائهم، لذلك كانت جهود محمدي أتابك موضع إعجاب شاه إيران آنذاك (محمد خُدابنده)، الذي حمد جهوده وشجاعته فنشئت على أثر ذلك علاقات جد طيبة بين الأتابك والشاه، وعادت البلاد اللُرية تحت الوصاية الشاهنشاهية، حتى تم فيما بعد زواج كلاً من ولي عهد إيران حمزة ميرزا (شقيق الشاه عباس الكبير) والاميرة پيري شاه بيجوم بنت الأتابك مُحمدي بك، فدخلت العائلتان في عداد الأقارب.[4]
4-زواج شاه إيران من الأميرة (پيري شاه):
مرت سنوات عديدة، وتبدل حكام البلاد والأقاليم، فحاكم لورستان (محمدي أتابك) قد وافاه الأجل وتولى الحكم أبنه وولي عهده (شاه وردي خان)، أما الدولة الصفوية؛ فقد تم إغتيال ولي عهدها حمزة ميرزا (زوج الأميرة پيري شاه بنت محمدي بك) بمؤامرة كبيرة، وحصل انقلاب تم على إثره تنصيب (عباس الكبير) شاهاً على فارس بدلاً من والده الشاه (محمد خُدابنده).
بعد العديد من الأحداث؛ استقرت الأوضاع والعلاقات أخيراً بين الشاه (عباس الكبير) والأتابك (شاه وردي خان)، فعادت العلاقات بينهما كما كانت على أيام الشاه السابق (محمد خُدابنده)،فقام الشاه عباس الأول بطلب يد پيري شاه بيجوم بنت محمدي بك من شقيقها الأتابك (باعتبار أنها ترملت بعد إغتيال زوجها الأمير الصفوي حمزة ميرزا بن الشاه محمد خُدابنده عام 1586م)، فتم الزواج بين الشاه عباس والشاهبانو پيري شاه بحلول عام 1591م.[5] و قد ولد لهما (الشاه عباس وپيري شاه بيجوم) أمير بإسم (سلطان حسين ميرزا).
5-المصاهرة مع السلالة الصفوية:
(زواج أتابك لورستان)
تزامناً مع عودة العلاقات الودية بين (شاه وردي خان) و(الشاه عباس الأول)، وكذلك عودة البلاد للوصاية الشاهنشاهية، وفي نفس سنة زواج الشاه عباس الكبير من پيري شاه (شقيقة شاه وردي خان)، تم عقد قران (شاه وردي خان) على إحدى أميرات العائلة الصفوية، والتي تكون بنت الأمير بديع الزمان ميرزا بن الأمير بهرام ميرزا [6] (بهرام ميرزا يكون عم الشاه محمد خُدابنده وشقيق الشاه طهماسب الأول وأبن الشاه إسماعيل الأول الصفوي) وقد ذكرت بعض المصادر بأن إسمها هو (زيور بيجوم). [7]
يمكننا أن نعتبر أن هذه الزيجة من أهم الزيجات التي حصلت خلال تاريخ حكام لورستان، لأنها تربطهم وتجعلهم في عداد أقارب العديد من العوائل الملكية والحاكمة، وكالتالي:-
الحسين خان الأول الأكبر (جد ولاة لورستان) كان قد تزوج من بنت الأتابك (شاه وردي خان) [3] في نفس سنة توليه الحكم (سنة 1598م)، لذلك؛ إذا اعتبرنا أن هذه السيدة تكون بنت شاه وردي خان من زوجته زيور بيجوم حفيدة (إسماعيل شاه الأول)، فسيكون الولاة اللاحقين كلهم أحفاد الشاه إسماعيل الأول مباشرةً عن طريق جدتهم بنت شاه وردي خان.
وإذا فرضنا جدلاً أنهم ليسوا أحفادها المباشرين، فالقرابة بين العائلتين قد حصلت فعلاً، فقد تزوجت (پيري شاه) بشخصين من السلالة الصفوية على التوالي؛ أولهم هو ولي العهد حمزة ميرزا والثاني هو الشاه عباس الكبير، ما عدا أن زواج شاه وردي خان والأميرة الصفوية قد تم فعلاً وبفرمان وطلب من الشاه عباس الكبير نفسه!
إذن، وباعتبار أن والد زوجة (شاه وردي خان) يكون أبن بهرام ميرزا الصفوي، لذلك سنبدأ بسرد قرابات (أسرة بهرام ميرزا) والأسر والسلالات الملكية المُرتبطة بها [للعلم، سيتم ذكر أهم العائلات الحاكمة فقط وبشكل موجز بغية عدم الإطالة].
والد زوجة أتابك لورستان هو الأمير (بديع الزمان ميرزا) والذي حكم ولاية سيستان بفرمان من الحكومة المركزية حتى وفاته عام 1577م.
بديع الزمان ميرزا يكون عم الأمير (رستم ميرزا صفوي)، رستم ميرزا بدوره هو من الأمراء الذين انتقلوا من إيران إلى الهند بسبب عدة أحداث متتالية (التفاصيل مذكورة في المصادر)، وكانوا عدد كبير من الأمراء المنحدرين مباشرةاً من (الشاه إسماعيل الأول)، وقد حصلوا على منزلة عالية داخل إمبراطورية الهند المغولية التيمورية المُسلمة، حتى استطاعوا أن يحكموا مقاطعات شاسعة من ولايات (هضبة الدكن) و(غوجارات) وغيرها، لذلك توجه الكثير من أمراء وسلاطين الهند المسلمين آنذاك لعقد الزيجات مع أمراء السلالة الشاهنشاهية، أشهر مُصاهرة سنذكرها هنا هي زواج الإمبراطور الشهير «أبو المظفر محُيي الدين محمد أورنكـزيْب عالمكير» (سلطان دلهي وإمبراطور هندُستان) من الأميرة (ديليراس بانو بيجوم صفوي) والتي تكون بنت أبن الأمير (رستم ميرزا صفوي) سابق الذكر، وقد ولد نتيجة هذه الزيجة عدة أمراء من بينهم (پادشاه الممالِك أبو الفائز قطب الدين محمد أعظم شاه الغازي) وهو الذي تمكن من أن يخلف والده بعد وفاته في حُكم بلاد هندستان (حكم عدة شهور فقط حتى توفي)، وكذلك يوجد عدد من الأمراء المغول التيموريين ممن يحملون الدم الصفوي قد تمكنوا فيما بعد من الوصول للحكم، مثل السلطان (أبو البركات شمس الدين رفيع الدرجات) وغيره.[7/A]
بالعودة إلى أصل الشاه إسماعيل الأول (جد زوجة شاه وردي خان) وجد الشاه عباس الأول، فإنه ينحدر عن طريق والدته حليمة بيجوم (مارثا) إلى العديد من العوائل الملكية.
والد مارثا يكون (اوزون حسن شاه)، سلطان دولة (الآق قوينلو) التركماني الشهير الذي امتد سلطانه على العراق وإيران وشرق الأناضول، والذي تزوج أبنه الأمير اوغرلو محمد (خال الشاه إسماعيل الأول) من السلطانة گوهرخان بنت السلطان محمد الفاتح العثماني (فاتح القسطنطينية) ومن ثم تزوج أبن اوغرلو «كوده أحمد» (أبن خال الشاه إسماعيل الأول) من السلطانة عائشة التي تكون شقيقة السلطان سليم الأول العثماني وعمة سليمان القانوني!
أما والدة مارثا (أي جدة الشاه إسماعيل)، فتكون الأميرة ثيودورا كومنينوس (ديسيبينا خاتون) بنت إمبراطور طرابزون البيزنطي "الأرثوذكسي" (يوحنا الرابع ميغاس كومنينوس).[8]
كان زواج أوزون حسن وثيودورا كومنينوس حدث مهم آنذاك، وقد وافق يوحنا الرابع على الزواج فقط إذا تم السماح لأبنته بمواصلة اعتناق دينها المسيحي الأرثوذكسي، وهو شرط وافق عليه أوزون حسن.
يوحنا الرابع بدوره؛ يكون حفيد أباطرة أسرة كومنينوس الشهيرة (Komnenos) من جهة والده، أما والدته فتكون الأميرة (ثيودورا كانتاكوزين) والتي تنحدر من أسرة كانتاكوزين النبيلة (Kantakouzenos)، وثيودورا تكون "على الأغلب" حفيدة الإمبراطور البيزنطي (أندرنيكوس الثاني) والإمبراطورة (آيرين من مونتفيرات) عن طريق والدها (ثيودور).[9] [هذا ما عدا أن أباطرة طرابزون اللاحقين كلهم يكونون أحفاد يودوكيا باليولوج (باعتبار أنها والدة جدهم إليكسيوس الثاني ميغاس كومنينوس)، يودوكيا تكون عمة أبناء اندرنيكوس الثاني وآيرين من مونتفيرات، وبنت ميخائيل الثامن (مؤسس أسرة باليولوج).]
(آيرين) تُعتبر من أهم الشخصيات في شجرة النسب البيزنطي، فهي بنت (وليام السابع) ماركيز مونتفيرات و(بياتريس) من قشتالة.[10]
أجداد وليام السابع يُعتبرون من حُكام أوروبا المهمين، فما عدا أنهم كانوا (ماركيزات مونتفيرات)، فإنهم ينحدرون من (مارغريفات النمسا) وتحديداً من مارغريف النمسا وشفيع فيينا (المارغريف القديس ليوبولد الثالث) الذي يُعتبر سلف بعض ملوك أوروبا اللاحقين وكذلك ينحدرون من زوجة ليوبولد (أغنيس) من ألمانيا والتي تكون بدورها سلف مشترك لأغلب ملوك أوروبا (بسبب زواجها عدة مرات)، وينتهي نسب وليام السابع عموماً إلى (لويس الرابع) ملك فرنسا وحفيد (آل كابيه).[11]
أما بالعودة إلى بياتريس، فإن والدها يكون (ألفونسو العاشر الحكيم) ملك ليون وقشتالة.[12]
ألفونسو العاشر يُعتبر من الشخصيات المهمة في شجرة نسب ملوك أوروبا عموماً، فهو خال ملك إنكلترا إدوارد الثاني (والد الفونسو يكون جد إدوارد وبالتالي جد كل ملوك إنكلترا اللاحقين) وأبن بنت ملك ألمانيا (فيليب السوابي) وهو كذلك حفيد ملك البرتغال (ألفونسو الأول) الذي يكون سلف مشترك لجميع ملوك أوروبا حتى اليوم ! [13][14]
هذا ما عدا أن ألفونسو العاشر يكون حفيد العديد من ملوك أوروبا، فهو حفيد ملوك إنكلترا عن طريق جده ملك إنكلترا هنري الثاني [هنري الثاني هو ملك إنكلترا والجد الجامع لكل ملوك إنكلترا اللاحقين، ويكون حفيد أسرة نورماندي وأسرة وسكس وملوك اسكتلندا عن طريق الملك مالكوم الثالث] وحفيد بعض ملوك بيت المقدس مثل الملك (فولك الخامس) وغيره.
وعموماً، فإن هذه الشجرة يطول شرحها أكثر بكثير، إلا أنه مع الأسف لا يمكننا إختصار ذلك كله في منشور واحد، فكما هو معلوم؛ فإن ملوك أوروبا مرتبطين جميعهم بشجرة نسب واحدة منذ عهد الإمبراطور الشهير (شارلمان) الذي توفي عام 814م وحتى يومنا هذا.
6-المصاهرة مع الأسرة الجلائرية المغولية المسلمة:
بالعودة إلى الوراء، وتحديداً إلى سنة 1349م، فقد تولى حُكم لورستان في هذه السنة الأتابك الشاب والطموح عز الدين ملك الرابع (الجد الجامع لحُكام لورستان اللاحقين).
كان هذا الأتابك طموحاً منذ بداية عهده في إحلال الإستقرار في بلاده التي عانت في السابق من الكثير من الحروب الأهلية والأحتلالات المتتالية، لذلك مال الأتابك تدريجياً إلى التحالف مع كافة حُكام الكيانات والدول المجاورة، أشهر تحالفاته التي سنذكُرها هنا هي تحالفه مع سلطان العراق الجلائري (أحمد خان بن الشيخ أويس الأول بن الشيخ حسن جلائر الكبير).
فقد تكلل هذا التحالف بزواج السلطان أحمد خان ببنت الأتابك عز الدين ملك سنة 1383م، فدخلت العائلتان كذلك في عداد الأصهار والأقارب.[15]
بالخوض في نسب هذه الأسرة، فإن جد أحمد خان (حسن الجلائري) يكون أبن الأميرة (أولجاتاي خاتون) بنت إليخان العراق وإيران (أراغون خان)، وأراغون كما هو معروف فإنه حفيد خاقان المغول وإمبراطور الصين (تولوي خان)، وتولوي خان هو والد الإمبراطور قوبلاي خان وبالتالي سيكون جد جميع أباطرة الصين من أسرة (يوان) ثم أباطرة (أسرة يوان الشمالية).[16]
والحاصل من ذلك كله، فإن الجلائريين وأجدادهم الإليخانات يكونون أبناء عم أباطرة الصين من أسرة (يوان).
-ختاماً، فإنه توجد العديد من الزيجات الأخرى بين عائلة حُكام لورستان مع العديد من القادة المحليين والحكام المختلفين، إلا أنه لضيق المجال هنا ولقلة أهمية تلك الزيجات مقارنة مع الزيجات والمصاهرات المهمة التي ذكرناها، فلن نتطرق إلى تفاصيلها حالياً.
في الأسفل؛ وكما لاحظتم إن كل معلومة في المنشور ملحقة برقم، فإن هذا الرقم يشير إلى مصدر هذه المعلومة، لذلك قمت بترتيب المصادر أدناه بشكل تسلسلي حسب الأرقام.
-المصادر:-
[1] كتاب الفيليون، نجم سلمان مهدي الفيلي، ص46
[2] (مصدر باللغة الفارسية):https://fa.m.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%87
[3] كتاب تأريخ عباسي (رزنامة مُلا جلال)، تأليف الملا جلال الدين محمد اليزدي الفلكي (من أفراد حاشية الشاه عباس الأول ومنجمه الخاص)، ص160.
[4] كتاب شرفنامه، لشرف الدين البدليسي، تأليف سنة 1596م، ص168 (النسخة المترجمة).
[5] كتاب شرفنامه، لشرف الدين البدليسي، تأليف سنة 1596م، ص169 (النسخة المترجمة) + كتاب تأريخ الدول والإمارات الكوردية للمؤرخ محمد أمين زكي بك، ص164 + (مصدر باللغة الفارسية): https://fa.m.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87_%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%B3_%DB%8C%DA%A9%D9%85
[6] كتاب شرفنامه، لشرف الدين البدليسي، تأليف سنة 1596م، ص169 (النسخة المترجمة) + كتاب تأريخ الدول والإمارات الكوردية للمؤرخ محمد أمين زكي بك، ص164.
[7]
https://www.royalark.net/Persia/safawi2.htm
طالع كذلك (مصدر باللغة الفارسية): https://fa.m.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%86_%D8%A8%D8%AF%DB%8C%D8%B9%E2%80%8C%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%85%D8%A7%D9%86_%D9%85%DB%8C%D8%B1%D8%B2%D8%A7
[7/A]
https://www.royalark.net/Persia/safawi2.htm
وكذلك: https://www.royalark.net/India4/delhi7.htm
وللإستزادة: https://en.m.wikipedia.org/wiki/Muhammad_Azam_Shah
[8] (مصدر باللغة الإنجليزية): https://en.m.wikipedia.org/wiki/Despina_Khatun
[9] (مصادر باللغة الإنجليزية): https://en.m.wikipedia.org/wiki/Theodora_Kantakouzene_(wife_of_Alexios_IV_of_Trebizond)
وطالع كذلك: https://en.m.wikipedia.org/wiki/Theodore_Kantakouzenos
وأيضاً: https://en.m.wikipedia.org/wiki/Kantakouzenos
طالع كذلك: https://familypedia.wikia.org/wiki/Charlemagne_to_the_Mughals
[ملاحظة، هذا المصدر الأخير هو عبارة عن بحث مبسط عن أسلاف والدة الشاه إسماعيل الأول الصفوي، حسب ما ورد في هذا التقرير؛ سيكون الشاه سليل ملوك أوروبا كذلك، لكن عن طريق (يوحنا الثاني كومنينوس) إمبراطور بيزنطة، وليس عن طريق ثيودورا كانتاكوزين والدة جده إمبراطور طرابزون (يوحنا الرابع)]
[10] (مصدر باللغة الإنجليزية): https://en.m.wikipedia.org/wiki/Irene_of_Montferrat
[11] (إنتبه، يجب أن تدخل بنفسك إلى آباء ثم أجداد هذا الحاكم من خلال هذا المصدر لتصل إلى اسلافه المذكورين في المنشور): https://en.m.wikipedia.org/wiki/William_VII,_Marquess_of_Montferrat
[12] (مصدر باللغة الإنجليزية): https://en.m.wikipedia.org/wiki/Beatrice_of_Castile,_Marchioness_of_Montferrat
[13] (إنتبه، يجب أن تدخل بنفسك إلى آباء ثم أجداد هذا الحاكم من خلال هذا المصدر لتصل إلى اسلافه المذكورين في المنشور): https://en.m.wikipedia.org/wiki/Alfonso_X_of_Castile
[14] (إنتبه، يجب أن تدخل بنفسك إلى آباء ثم أجداد هذه الملكة من خلال هذا المصدر لتصل إلى اسلافها المذكورين في المنشور): https://en.m.wikipedia.org/wiki/Violant_of_Aragon
[15] كتاب تأريخ الدول والإمارات الكوردية للمؤرخ محمد أمين زكي بك، ص158
[16] (مصدر باللغة الإنجليزية): https://en.m.wikipedia.org/wiki/Jalairid_Sultanate
وكذلك: https://en.m.wikipedia.org/wiki/Arghun
وأيضاً: https://en.m.wikipedia.org/wiki/Ilkhanate